لبيًك آللهم لبيُك لبيًك لآشريكً لكً لبيكً آنإ آلحمدآ وآلنعمة لك وآلملك لآشريك لك
هَذهَ آلكلَمآت آلصغيرهً ..يرددونهَآ كثيراً . يتكلمونً عنهَآكثيراً .. فضَلهآ كبيرَ جداً
#
.
.
آلسَلآم عليكم ورحمة الله وبرَكآتةً
آخبآركنً يَ دميلآتً ،،
.
.
مرحَباً بكمً فيَ موَضوعيَ آلجميلً ~
آتمنىً منً كلً قلبيً آنهً نآلً على آعجآبكمً :
تفضَلو !
معنًى آلتلبيةً :
التلبية مأخوذة من لب بالمكان إذا أقام به ، والملبي عند الحج أو العمرة يخبر أنه يقيم على عبادة الله ويلازمها ؛ والمراد تلك العبادة التي دخل فيها سواء كانت حجا أو عمرة . حًكمهإ : والتلبية سنة عند الشافعي وأحمد بن حنبل ، ورواية عن مالك ، وبها قال ابن حزم . وقال الأحناف : هي شرط من شروط الإحرام فلا يصح بدونها ، ويقوم مقامها عندهم ما في معناها من الإعلان عن الحج أو العمرة ، من تسبيح أو تهليل أو سوق الهدي ، أو تقليده ، لأن ذلك كتكبيرة الصلاة مع النية . ومشهور مذهب مالك أنها واجبة ، وفي تركها هدي ، وحكي هذا المذهب عن الشافعي أيضا.. ويسن أن تتصل التلبية بالإحرام (بالنية) عند الشافعي وأحمد ، ويجب الاتصال عند مالك ، ويشترط عند الأحناف ، فمن تركها ، أو ترك اتصالها بالإحرام اتصالا طويلا عرفا فإن عليه فدية عند القائلين ، بالوجوب أو بالشرطية ، إلا إذا انعقد الإحرام بما يغني عنها كالتسبيح وغيره عند الأحناف .
لفظ التلبية وتفسيرهً
ولفظ التلبية :لبيك اللهم لبيك . لبيك لا شريك لك لبيك . إن الحمد والنعمة لك والملك . لا شريك لك . وهي الرواية المشهورة . وكان عبد الله بن عمر راوي الحديث يزيد مع هذا قوله : لبيك وسعديك ، والخير بيديك . والرغباء إليك والعمل . متفق عليه وجاء في رواية جابر مثل ما جاء في رواية ابن عمر ثم قال جابر والناس يزيدون : ذا المعارج ونحوه من الكلام . والنبي يسمع فلا يقول لهم شيئا رواه أحمد ومسلم وفي رواية عن أبى هريرة أن النبي قال في تلبيته : لبيك إله الحق لبيك رواه أحمد والنسائي وفي رواية ابن عباس : كانت تلبية النبي : لبيك اللهم لبيك ، لبيك لا شريك لك لبيك . إن الحمد والنعمة لك والملك . لا شريك لك رواه أحمد بسند رجاله ثقات . ومعنى لبيك أجيبك إجابة بعد إجابة ، وهي منصوبة على المصدرية ، والتثنية في هذا اللفظ ليست حقيقية ، بل هي للتكثير والمبالغة . قال ابن عبد البر : قال جماعة من أهل العلم ، معنى التلبية : إجابة دعوة إبراهيم حين ، أذن في الناس بالحج.. جاء هذا عن عدد من الصحابة والتابعين ، ومثله لا يقال من قبل الرأي .(هذا) والسنة أن تلبي بأي صيغة من هذه الصيغ الواردة عن النبي بالاتفاق ، والذي فيه الخلاف هو أن يزيد الملبي من عند نفسه شيئا من ذكر الله ، فالجمهور على أن الملبي له أن يزيد ما يشاء ، مستدلين ، بما ذكر من زيادة ابن عمر وغيره ، وحكى ابن عبد البر عن مالك . الكراهة ، وهو أحد قولي الشافعي. والراجح عدم كراهة الزيادة لما تقدم ، ولأن تلبية النبي ليست منحصرة في صيغة ، أو صيغ معينة ، وكذلك أصحابه ، بدليل ما تقدم . (فائدة) لا يلبي بغير العربي إلا من عجز عن العربية عند مالك والشافعي وأحمد ، وقال الأحناف : تصح التلبية وما يقوم مقامها من ذكر بغير العربية ، وإن أحسنها ، والتلبية لا تكون إلا باللسان ، فلو حرك القلب بها لم يعتد بها .
فضل التلبية ووقتهاَ :
يدلك على فضل التلبية وشرفها وعظيم ثوابها هذان الحديثان الأول : حديث سهل بن سعد أن النبي قال : ما من مسلم يلبي إلا لبى من عن يمينه وشماله من حجرأو شجر أو مدر حتى تنقطع الأرض من ها هنا وهاهنا أخرجه ابن ماجة ، والبيهقي والترمذي والحاكم وصححه الثاني : عن أبي هريرة أن النبي قال : ما أهل مهل قط ولا كبر مكبر قط إلا بُشِّرَ . قيل يا رسول الله بالجنة ؟ قال نعم أخرجه الطبراني في الأوسط بسندين رجال أحدهما رجال الصحيح ولذا قال العلماء : يستحب الإكثار من التلبية ، والإتيان بها عند الانتقال من حال إلى حال ، فيلبي عقب الصلاة الفرض وكلما ارتفع فوق مكان عال ، أو هبط إلى واد ، أو لقي ركبا ، أو دخل في وقت السحر ، ويجهر بالتلبية كما سبق ولو كان في مسجد ، وإذا أعجبه شيء قال : لبيك إن العيش عيش الآخرة .
مدةُ آلتلبيةً :
على المحرم أن يقوم بالتلبية على الوجه السابق من وقت الإحرام إلى وقت رمي الجمرة الأولى - جمرة العقبة - يوم النحر بأول حصاة ، لأن ذلك هو الثابت عن النبي وهو القائل : خذوا عني مناسككم وهو رأي جمهور الأئمة والفقهاء .
فقطً ،،!
آتمنىً آننًكم آستفدتوُ لآنيً صرآحهُ آستمتعتُ بهًذآ آلموضَوع وكتآبتتهً =]
آنتظرً آلتققًآييًم .. آندً .. آلردودً ،، لآهنتو
بآي
vytfyy6u ثهعفهاتف